تعرف على مجالات تفاعل الشباب الياباني مع الذكاء الاصطناعي التوليدي في الحياة اليومية
لايف ستايل- English
- 日本語
- 简体字
- 繁體字
- Français
- Español
- العربية
- Русский
مؤسسة نيبون أجرت استبيانًا لـ 1000 شابًا وشابة في سن 17 إلى 19 عامًا لمعرفة كيف يتفاعل الشباب اليابانيين مع الذكاء الاصطناعي، والذي يتم توسيع استخدامه بسرعة.
قرابة 90% من المستجيبين قالوا إنهم استخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي أو سمعوا عنه، بينما لا يعرفه فقط 10%. وأكثر من 40% من الشبان قالوا إنهم جربوه.
ومن بين أولئك الذين لم يستخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل، قال حوالي 60% إنهم ”يريدون المحاولة“.
بالنسبة لأولئك الذين استخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي، عندما سئلوا عن نوعه، قال أكثر من 90% ”الذكاء الاصطناعي لإنشاء النصوص“. وتلا ذلك ”الذكاء الاصطناعي لتوليد الصور“ بنسبة تزيد عن 30%، في حين أن أقل من 10% استخدموا أي أنواع أخرى من الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وكان الغرض الأكثر شيوعًا لاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي أشار إليه أكثر من 60% من المشاركين هو ”تمضية الوقت“. من ناحية أخرى، قال حوالي 40% إنهم ”يقومون بإنشاء نص للواجبات المدرسية أو مواد خاصة بالعمل“، لكن لم يكن من الواضح ما إذا كان ذلك من أجل اختصار الوقت أو إكمال العمل بكفاءة أكبر.
قال ما يزيد قليلاً عن 30% من المشاركين أنهم تعلموا في الفصل الدراسي عن خصائص ومخاطر الذكاء الاصطناعي التوليدي، وقال 20% فقط إن مدارسهم وضعت قواعد حول كيفية استخدامه. في حين أن الذكاء الاصطناعي بدأ في ترسيخ نفسه بقوة، يبدو أن القواعد المتعلقة بكيفية تعامل الشباب معه لا تزال قيد الإعداد.
(النص الأصلي باللغة اليابانية، الترجمة من الإنكليزية، صورة العنوان من © بيكستا)
الذكاء الاصطناعي التعليم العالي التكنولوجيا التعليم الياباني